الخميس، 27 فبراير 2020
استطلاع: نتنياهو يواصل التقدم على منافسه ومعسكره يقترب من 60 مقعداً . . .
أظهر استطلاع للرأي العام بخصوص نوايا التصويت، نشرت نتائجه اليوم الخميس، استمرار تقدم رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، على منافسه الرئيسي بني غانتس، من حيث عدد المقاعد التي يحصل عليها حزب "الليكود" واقتراب معسكر اليمين الذي يقوده نتنياهو، لأول مرة منذ انتخابات السابع عشر من سبتمبر/ أيلول الماضي، من الحصول على 61 مقعدا ضرورية لتشكيل الحكومة. وراوح حجم هذا المعسكر بعد جولة الانتخابات الثانية، بين 55 و56 مقعدا بحسب مختلف الاستطلاعات.
وبين استطلاع أجرته شركة "دايركت بولز" شمل 3000 ناخب إسرائيلي من مختلف الشرائح والفئات الاجتماعية، ونشر نتائجه موقع "معاريف"، أن حزب الليكود بقيادة نتنياهو، حصل لأول مرة في نوايا التصويت على 35 مقعدا، مقابل تراجع حزب "كاحول لفان" (أزرق أبيض) إلى 33 مقعدا.
وتأتي هذه النتائج لتكرس تراجع "كاحول لفان" بقيادة غانتس، وخسارته لمقعدين، بعد أن كان يتفوق بهما على حزب "الليكود" في الاستطلاعات السابقة.
من جهة أخرى، لم يحصر الاستطلاع الجديد التحول البادي في نمط التصويت على قوة "الليكود"، بل أشار إلى أن معسكر اليمين المناصر لنتنياهو، الذي كان يحصل على 55 أو 56 مقعدا، يستعيد عمليا ثلاثة مقاعد من معسكر غانتس، ومن حزب "يسرائيل بيتينو" بقيادة ليبرمان، ليقترب معسكر نتنياهو لأول مرة من الـ60 مقعداً بحصوله في الاستطلاع المذكور على 59 مقعدا، مقابل تراجع معسكر "كاحول لفان" واليسار (بما في ذلك القائمة المشتركة للأحزاب العربية) إلى 55 مقعداً، كما يتراجع حزب ليبرمان هو الآخر إلى 6 مقاعد أي بخسارة مقعدين عن قوته الحالية في الكنيست حيث يملك 8 مقاعد.
ومن المقرر أن تجري الانتخابات العامة في الكيان، للمرة الثالثة خلال أقل من 11 شهراً، يوم الاثنين القادم. وما زال غير واضح لغاية الآن، هل سيتمكن "الليكود" أم "كاحول لفان" من تشكيل حكومة ائتلاف تتمتع بتأييد 61 نائبا من أصل 120 نائبا في الكنيست الإسرائيلي؟ أم ستضطر إسرائيل إلى الذهاب لانتخابات رابعة في حال لم تتمخض الانتخابات عن تحول في موازين القوى.
المصدر : مواقع إلكترونية
وبين استطلاع أجرته شركة "دايركت بولز" شمل 3000 ناخب إسرائيلي من مختلف الشرائح والفئات الاجتماعية، ونشر نتائجه موقع "معاريف"، أن حزب الليكود بقيادة نتنياهو، حصل لأول مرة في نوايا التصويت على 35 مقعدا، مقابل تراجع حزب "كاحول لفان" (أزرق أبيض) إلى 33 مقعدا.
وتأتي هذه النتائج لتكرس تراجع "كاحول لفان" بقيادة غانتس، وخسارته لمقعدين، بعد أن كان يتفوق بهما على حزب "الليكود" في الاستطلاعات السابقة.
من جهة أخرى، لم يحصر الاستطلاع الجديد التحول البادي في نمط التصويت على قوة "الليكود"، بل أشار إلى أن معسكر اليمين المناصر لنتنياهو، الذي كان يحصل على 55 أو 56 مقعدا، يستعيد عمليا ثلاثة مقاعد من معسكر غانتس، ومن حزب "يسرائيل بيتينو" بقيادة ليبرمان، ليقترب معسكر نتنياهو لأول مرة من الـ60 مقعداً بحصوله في الاستطلاع المذكور على 59 مقعدا، مقابل تراجع معسكر "كاحول لفان" واليسار (بما في ذلك القائمة المشتركة للأحزاب العربية) إلى 55 مقعداً، كما يتراجع حزب ليبرمان هو الآخر إلى 6 مقاعد أي بخسارة مقعدين عن قوته الحالية في الكنيست حيث يملك 8 مقاعد.
ومن المقرر أن تجري الانتخابات العامة في الكيان، للمرة الثالثة خلال أقل من 11 شهراً، يوم الاثنين القادم. وما زال غير واضح لغاية الآن، هل سيتمكن "الليكود" أم "كاحول لفان" من تشكيل حكومة ائتلاف تتمتع بتأييد 61 نائبا من أصل 120 نائبا في الكنيست الإسرائيلي؟ أم ستضطر إسرائيل إلى الذهاب لانتخابات رابعة في حال لم تتمخض الانتخابات عن تحول في موازين القوى.
المصدر : مواقع إلكترونية
الجمعة، 14 فبراير 2020
الخميس، 13 فبراير 2020
الأحد، 9 فبراير 2020
اعلام الاحتلال ينشر المشاهد الأولى للأسير الفلسطيني سند طرمان . . .
اعلام الاحتلال ينشر المشاهد الأولى
للأسير الفلسطيني سند طرمان . . .
الذي اتهمه الجيش بتنفيذ عملية دهس بالقدس
أسفرت عن إصابة 14 جنديًا من لواء غولاني . .
طرمان أكد
أن ما جرى الخميس الماضي هو حادث سير . . .
الجمعة، 7 فبراير 2020
من هو قاسم الريمي الذي أعلن ترمب مقتله في اليمن؟ ؟ ؟
أكد البيت الأبيض، الخميس، مقتل قاسم الريمي مؤسس وزعيم تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية، نائب رئيس التنظيم أيمن الظواهري.
جاء ذلك في بيان صادر عن البيت الأبيض، قال فيه إن "قوات أمريكية أجرت- بتوجيهات من الرئيس دونالد ترمب- عملية لمكافحة الإرهاب في اليمن؛ أسفرت عن القضاء على الريمي"، دون تحديد تاريخ العملية.
وقال ترمب إنه في ظل قيادة ريمي "ارتكبت القاعدة في جزيرة العرب أعمال عنف غير معقولة ضد المدنيين في اليمن وسعت إلى شن وإلهام العديد من الهجمات ضد الولايات المتحدة وقواتنا".
وقاسم عبده محمد أبكر أو "قاسم الريمي" والملقب بـ"أبو هريرة الصنعاني"، ولد في 5 يونيو 1978 في اليمن.
انضم قاسم الريمي إلى تنظيم القاعدة في فترة مبكرة من حياته، بعدما اختفى مع أهله وأقاربه من محافظة ريمة اليمنية، وكان في الـ15 من عمره، وتمكن من إحياء تنظيم القاعدة في اليمن بعد عودته من أفغانستان.
وحكم على الريمي بالسَجن في اليمن عام 2005، لإدانته بتهمة التخطيط لاغتيال السفير الأمريكي في اليمن.
وأدرجت الولايات المتحدة الريمي على قائمة الإرهاب في مايو/أيار 2010، وجمدت أرصدته المصرفية داخل الولايات المتحدة.
وفي 2013، تبنى الريمي في مقطع فيديو مسؤولية تنظيم القاعدة عن الهجوم على مستشفى وزارة الدفاع اليمنية.
وتولى الريمي قيادة تنظيم القاعدة في "جزيرة العرب" خلفا للوحيشي سنة 2015، عقب مقتل الأخير في المكلا شرق اليمن.
وكانت طائرة بدون طيار شنت غارة على منزل في وادي عبيدة بمحافظة مارب، وسط اليمن، ووفق سكان محليون فإن الغارة استهدفت شخصاً كان قد وصل قبل الغارة بيوم واحد واستأجر منزلاً في المنطقة، دون أن يتعرفوا عليه.
وفي فبراير /شباط من العام الماضي، رصدت الولايات المتحدة الأمريكية، مبلغ 11 مليون دولار مكافأة لمن يدلي بمعلومات حقيقية عن الريمي.
وكان تنظيم "القاعدة في جزيرة العرب" أعلن مسؤوليته عن إطلاق النار في ديسمبر/كانون الأول في قاعدة بحرية أمريكية في فلوريدا أدى إلى مقتل ثلاثة بحارة على يد ضابط سعودي، وفقا لمركز "سايت".
وأفاد المركز الذي يرصد وسائل الإعلام التابعة للجماعات المسلحة في بيان أنه "في تسجيل صوتي لزعيمه قاسم الريمي، أعلن تنظيم القاعدة في جزيرة العرب مسؤوليته عن الاعتداء في قاعدة بنساكولا البحرية في ديسمبر/كانون الأول 2019".
وتعتبر قاعدة بنساكولا مركز برامج التدريب العسكري للأجانب التابع للبحرية الأمريكية. وتأسست سنة 1985 خصوصًا من أجل الطلبة السعوديين قبل أن تتسع لتشمل جنسيات أخرى.
المصدر : وكالات
جاء ذلك في بيان صادر عن البيت الأبيض، قال فيه إن "قوات أمريكية أجرت- بتوجيهات من الرئيس دونالد ترمب- عملية لمكافحة الإرهاب في اليمن؛ أسفرت عن القضاء على الريمي"، دون تحديد تاريخ العملية.
وقال ترمب إنه في ظل قيادة ريمي "ارتكبت القاعدة في جزيرة العرب أعمال عنف غير معقولة ضد المدنيين في اليمن وسعت إلى شن وإلهام العديد من الهجمات ضد الولايات المتحدة وقواتنا".
وقاسم عبده محمد أبكر أو "قاسم الريمي" والملقب بـ"أبو هريرة الصنعاني"، ولد في 5 يونيو 1978 في اليمن.
انضم قاسم الريمي إلى تنظيم القاعدة في فترة مبكرة من حياته، بعدما اختفى مع أهله وأقاربه من محافظة ريمة اليمنية، وكان في الـ15 من عمره، وتمكن من إحياء تنظيم القاعدة في اليمن بعد عودته من أفغانستان.
وحكم على الريمي بالسَجن في اليمن عام 2005، لإدانته بتهمة التخطيط لاغتيال السفير الأمريكي في اليمن.
وأدرجت الولايات المتحدة الريمي على قائمة الإرهاب في مايو/أيار 2010، وجمدت أرصدته المصرفية داخل الولايات المتحدة.
وفي 2013، تبنى الريمي في مقطع فيديو مسؤولية تنظيم القاعدة عن الهجوم على مستشفى وزارة الدفاع اليمنية.
وتولى الريمي قيادة تنظيم القاعدة في "جزيرة العرب" خلفا للوحيشي سنة 2015، عقب مقتل الأخير في المكلا شرق اليمن.
وكانت طائرة بدون طيار شنت غارة على منزل في وادي عبيدة بمحافظة مارب، وسط اليمن، ووفق سكان محليون فإن الغارة استهدفت شخصاً كان قد وصل قبل الغارة بيوم واحد واستأجر منزلاً في المنطقة، دون أن يتعرفوا عليه.
وفي فبراير /شباط من العام الماضي، رصدت الولايات المتحدة الأمريكية، مبلغ 11 مليون دولار مكافأة لمن يدلي بمعلومات حقيقية عن الريمي.
وكان تنظيم "القاعدة في جزيرة العرب" أعلن مسؤوليته عن إطلاق النار في ديسمبر/كانون الأول في قاعدة بحرية أمريكية في فلوريدا أدى إلى مقتل ثلاثة بحارة على يد ضابط سعودي، وفقا لمركز "سايت".
وأفاد المركز الذي يرصد وسائل الإعلام التابعة للجماعات المسلحة في بيان أنه "في تسجيل صوتي لزعيمه قاسم الريمي، أعلن تنظيم القاعدة في جزيرة العرب مسؤوليته عن الاعتداء في قاعدة بنساكولا البحرية في ديسمبر/كانون الأول 2019".
وتعتبر قاعدة بنساكولا مركز برامج التدريب العسكري للأجانب التابع للبحرية الأمريكية. وتأسست سنة 1985 خصوصًا من أجل الطلبة السعوديين قبل أن تتسع لتشمل جنسيات أخرى.
المصدر : وكالات
الخميس، 6 فبراير 2020
"الجنس مقابل التعيين".. فضيحة في الكيان الإسرائيلي بطلها وزير . . .
كشفت قناة عبرية النقاب عن فضيحة غير أخلاقية في الكيان الإسرائيلي بطلها وزير حالي، بعنوان "الجنس مقابل التعيين".
وذكرت القناة العبرية الـ"13"، أن هناك فضيحة غير أخلاقية بين وزير المالية الإسرائيلي الحالي، موشية كحلون، والقاضية المتهمة بقضية جنسية، والتي تدعي إستر كريف، وهي القضية المعروفة في الكيان باسم "الجنس مقابل التعيين".
وأفادت القناة بأن القاضية إستر كريف متهمة بحسب جلسات الاستماع بقضية "الجنس مقابل التعيين"، حيث يشارك في هذه القضية الرئيس السابق لنقابة المحامين في الكيان الإسرائيلي، آفي نافيه.
وأوردت القناة العبرية على موقعها الإلكتروني أن هناك مراسلات حميمة بين الوزير موشيه كحلون والقاضية، في وقت قامت شرطة الاحتلال بإعادة ضبط حاسوب القاضية، بعد أن قامت بحذف محتوى الرسائل، ما يدل على وجود علاقة حميمة ووثيقة بين القاضية وكحلون.
ومن بين الرسائل المتبادلة بينهما، قالت القاضية إستر كريف للوزير كحلون: أنا اليوم وحدي في المنزل، وأريد أن أراك"، وفي رسالة أخرى بعد التعيين "مع قبلاتي الحارة، أحبك".
وذكرت القناة العبرية الـ"13"، أن هناك فضيحة غير أخلاقية بين وزير المالية الإسرائيلي الحالي، موشية كحلون، والقاضية المتهمة بقضية جنسية، والتي تدعي إستر كريف، وهي القضية المعروفة في الكيان باسم "الجنس مقابل التعيين".
وأفادت القناة بأن القاضية إستر كريف متهمة بحسب جلسات الاستماع بقضية "الجنس مقابل التعيين"، حيث يشارك في هذه القضية الرئيس السابق لنقابة المحامين في الكيان الإسرائيلي، آفي نافيه.
وأوردت القناة العبرية على موقعها الإلكتروني أن هناك مراسلات حميمة بين الوزير موشيه كحلون والقاضية، في وقت قامت شرطة الاحتلال بإعادة ضبط حاسوب القاضية، بعد أن قامت بحذف محتوى الرسائل، ما يدل على وجود علاقة حميمة ووثيقة بين القاضية وكحلون.
ومن بين الرسائل المتبادلة بينهما، قالت القاضية إستر كريف للوزير كحلون: أنا اليوم وحدي في المنزل، وأريد أن أراك"، وفي رسالة أخرى بعد التعيين "مع قبلاتي الحارة، أحبك".
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)